093:001 وَالضُّحَى
093:001 وَالضُّحَىٰ
093:002 وَاللَّيْلِ إِذَا سَجَى
093:002 وَاللَّيْلِ إِذَا سَجَىٰ
093:003 مَا وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَمَا قَلَى
093:003 مَا وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَمَا قَلَىٰ
093:004 وَلَلْآخِرَةُ خَيْرٌ لَّكَ مِنَ الْأُولَى
093:004 وَلَلْاخِرَةُ خَيْرٌ لَكَ مِنَ الْأُولَىٰ
093:005 وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَى
093:005 وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَىٰ
093:006 أَلَمْ يَجِدْكَ يَتِيمًا فَآوَى
093:006 أَلَمْ يَجِدْكَ يَتِيمًا فَاوَىٰ
093:007 وَوَجَدَكَ ضَالًّا فَهَدَى
093:007 وَوَجَدَكَ ضَالًّا فَهَدَىٰ
093:008 وَوَجَدَكَ عَائِلًا فَأَغْنَى
093:008 وَوَجَدَكَ عَائِلًا فَأَغْنَىٰ
093:009 فَأَمَّا الْيَتِيمَ فَلَا تَقْهَرْ
093:009 فَأَمَّا الْيَتِيمَ فَلَا تَقْهَرْ
093:010 وَأَمَّا السَّائِلَ فَلَا تَنْهَرْ
093:010 وَأَمَّا السَّائِلَ فَلَا تَنْهَرْ
093:011 وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ
093:011 وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ
094:001 أَلَمْ نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ
094:001 أَلَمْ نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ
094:002 وَوَضَعْنَا عَنكَ وِزْرَكَ
094:002 وَوَضَعْنَا عَنْكَ وِزْرَكَ
094:003 الَّذِي أَنقَضَ ظَهْرَكَ
094:003 الَّذِي أَنْقَضَ ظَهْرَكَ
094:004 وَرَفَعْنَا لَكَ ذِكْرَكَ
094:004 وَرَفَعْنَا لَكَ ذِكْرَكَ
094:005 فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا
094:005 فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا
094:006 إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا
094:006 إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا
094:007 فَإِذَا فَرَغْتَ فَانصَبْ
094:007 فَإِذَا فَرَغْتَ فَانْصَبْ
094:008 وَإِلَى رَبِّكَ فَارْغَبْ
094:008 وَإِلَىٰ رَبِّكَ فَارْغَبْ
095:001 وَالتِّينِ وَالزَّيْتُونِ
095:001 وَالتِّينِ وَالزَّيْتُونِ
095:002 وَطُورِ سِينِينَ
095:002 وَطُورِ سِينِينَ
095:003 وَهَذَا الْبَلَدِ الْأَمِينِ
095:003 وَهَٰذَا الْبَلَدِ الْأَمِينِ
095:004 لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ
095:004 لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ
095:005 ثُمَّ رَدَدْنَاهُ أَسْفَلَ سَافِلِينَ
095:005 ثُمَّ رَدَدْنَاهُ أَسْفَلَ سَافِلِينَ
095:006 إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ فَلَهُمْ أَجْرٌ غَيْرُ مَمْنُونٍ
095:006 إِلَّا الَّذِينَ امَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ فَلَهُمْ أَجْرٌ غَيْرُ مَمْنُونٍ
095:007 فَمَا يُكَذِّبُكَ بَعْدُ بِالدِّينِ
095:007 فَمَا يُكَذِّبُكَ بَعْدُ بِدِّينِ
095:008 أَلَيْسَ اللَّهُ بِأَحْكَمِ الْحَاكِمِينَ
095:008 أَلَيْسَ اللَّهُ بِأَحْكَمِ الْحَاكِمِينَ
096:001 اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ
096:001 اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ
096:002 خَلَقَ الْإِنسَانَ مِنْ عَلَقٍ
096:002 خَلَقَ الْإِنْسَانَ مِنْ عَلَقٍ
096:003 اقْرَأْ وَرَبُّكَ الْأَكْرَمُ
096:003 اقْرَأْ وَرَبُّكَ الْأَكْرَمُ
096:004 الَّذِي عَلَّمَ بِالْقَلَمِ
096:004 الَّذِي عَلَّمَ بِالْقَلَمِ
096:005 عَلَّمَ الْإِنسَانَ مَا لَمْ يَعْلَمْ
096:005 عَلَّمَ الْإِنْسَانَ مَا لَمْ يَعْلَمْ
096:006 كَلَّا إِنَّ الْإِنسَانَ لَيَطْغَى
096:006 كَلَّا إِنَّ الْإِنْسَانَ لَيَطْغَىٰ
096:007 أَن رَّآهُ اسْتَغْنَى
096:007 أَنْ رَاهُ اسْتَغْنَىٰ
096:008 إِنَّ إِلَى رَبِّكَ الرُّجْعَى
096:008 إِنَّ إِلَىٰ رَبِّكَ الرُّجْعَىٰ
096:009 أَرَأَيْتَ الَّذِي يَنْهَى
096:009 أَرَأَيْتَ الَّذِي يَنْهَىٰ
096:010 عَبْدًا إِذَا صَلَّى
096:010 عَبْدًا إِذَا صَلَّىٰ
096:011 أَرَأَيْتَ إِن كَانَ عَلَى الْهُدَى
096:011 أَرَأَيْتَ إِنْ كَانَ عَلَى الْهُدَىٰ
096:012 أَوْ أَمَرَ بِالتَّقْوَى
096:012 أَوْ أَمَرَ بِالتَّقْوَىٰ
096:013 أَرَأَيْتَ إِن كَذَّبَ وَتَوَلَّى
096:013 أَرَأَيْتَ إِنْ كَذَّبَ وَتَوَلَّىٰ
096:014 أَلَمْ يَعْلَمْ بِأَنَّ اللَّهَ يَرَى
096:014 أَلَمْ يَعْلَمْ بِأَنَّ اللَّهَ يَرَىٰ
096:015 كَلَّا لَئِن لَّمْ يَنتَهِ لَنَسْفَعًا بِالنَّاصِيَةِ
096:015 كَلَّا لَئِنْ لَمْ يَنْتَهِ لَنَسْفَعًا بِالنَّاصِيَةِ
096:016 نَاصِيَةٍ كَاذِبَةٍ خَاطِئَةٍ
096:016 نَاصِيَةٍ كَاذِبَةٍ خَاطِئَةٍ
096:017 فَلْيَدْعُ نَادِيَه
096:017 فَلْيَدْعُ نَادِيَهُ
096:018 سَنَدْعُ الزَّبَانِيَةَ
096:018 سَنَدْعُ الزَّبَانِيَةَ
096:019 كَلَّا لَا تُطِعْهُ وَاسْجُدْ وَاقْتَرِبْ
096:019 كَلَّا لَا تُطِعْهُ وَاسْجُدْ وَاقْتَرِبْ
097:001 إِنَّا أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ
097:001 إِنَّا أَنْزَلْنَهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ
097:002 وَمَا أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ
097:002 وَمَا أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ
097:003 لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِّنْ أَلْفِ شَهْرٍ
097:003 لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ
097:004 تَنَزَّلُ الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ فِيهَا بِإِذْنِ رَبِّهِم مِّن كُلِّ أَمْرٍ
097:004 تَنَزَّلُ الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ فِيهَا بِإِذْنِ رَبِّهِمْ مِنْ كُلِّ أَمْرٍ
097:005 سَلَامٌ هِيَ حَتَّى مَطْلَعِ الْفَجْرِ
097:005 سَلَامٌ هِيَ حَتَّىٰ مَطْلَعِ الْفَجْرِ
098:001 لَمْ يَكُنِ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَالْمُشْرِكِينَ مُنفَكِّينَ حَتَّى تَأْتِيَهُمُ الْبَيِّنَةُ
098:001 لَمْ يَكُنِ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَالْمُشْرِكِينَ مُنْفَكِّينَ حَتَّىٰ تَأْتِيَهُمُ الْبَيِّنَةُ
098:002 رَسُولٌ مِّنَ اللَّهِ يَتْلُو صُحُفًا مُّطَهَّرَةً
098:002 رَسُولٌ مِنَ اللَّهِ يَتْلُو صُحُفًا مُطَهَّرَةً
098:003 فِيهَا كُتُبٌ قَيِّمَةٌ
098:003 فِيهَا كُتُبٌ قَيِّمَةٌ
098:004 وَمَا تَفَرَّقَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ إِلَّا مِن بَعْدِ مَا جَاءتْهُمُ الْبَيِّنَةُ
098:004 وَمَا تَفَرَّقَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ إِلَّا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَتْهُمُ الْبَيِّنَةُ
098:005 وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاء وَيُقِيمُوا الصَّلَاةَ وَيُؤْتُوا الزَّكَاةَ وَذَلِكَ دِينُ الْقَيِّمَةِ
098:005 وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاءَ وَيُقِيمُوا الصَّلَاةَ وَيُؤْتُوا الزَّكَاةَ وَذَٰلِكَ دِينُ الْقَيِّمَةِ
098:006 إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَالْمُشْرِكِينَ فِي نَارِ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا أُوْلَئِكَ هُمْ شَرُّ الْبَرِيَّةِ
098:006 إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَالْمُشْرِكِينَ فِي نَارِ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا أُولَٰئِكَ هُمْ شَرُّ الْبَرِيَّةِ
098:007 إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ أُوْلَئِكَ هُمْ خَيْرُ الْبَرِيَّةِ
098:007 إِنَّ الَّذِينَ امَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ أُولَٰئِكَ هُمْ خَيْرُ الْبَرِيَّةِ
098:008 جَزَاؤُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ جَنَّاتُ عَدْنٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا رَّضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ ذَلِكَ لِمَنْ خَشِيَ رَبَّهُ
098:008 جَزَاؤُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ جَنَّاتُ عَدْنٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ ذَٰلِكَ لِمَنْ خَشِيَ رَبَّهُ
099:001 إِذَا زُلْزِلَتِ الْأَرْضُ زِلْزَالَهَا
099:001 إِذَا زُلْزِلَتِ الأَرْضُ زِلْزَالَهَا
099:002 وَأَخْرَجَتِ الْأَرْضُ أَثْقَالَهَا
099:002 وَأَخْرَجَتِ الْأَرْضُ أَثْقَالَهَا
099:003 وَقَالَ الْإِنسَانُ مَا لَهَا
099:003 وَقَالَ الإِنْسَانُ مَا لَهَا
099:004 يَوْمَئِذٍ تُحَدِّثُ أَخْبَارَهَا
099:004 يَوْمَئِذٍ تُحَدِّثُ أَخْبَارَهَا
099:005 بِأَنَّ رَبَّكَ أَوْحَى لَهَا
099:005 بِأَنَّ رَبَّكَ أَوْحَىٰ لَهَا
099:006 يَوْمَئِذٍ يَصْدُرُ النَّاسُ أَشْتَاتًا لِّيُرَوْا أَعْمَالَهُمْ
099:006 يَوْمَئِذٍ يَصْدُرُ النَّاسُ أَشْتَاتًا لِيُرَوْا أَعْمَالَهُمْ
099:007 فَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ
099:007 فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ
099:008 وَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ
099:008 وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ
100:001 وَالْعَادِيَاتِ ضَبْحًا
100:001 وَالْعَادِيَاتِ ضَبْحًا
100:002 فَالْمُورِيَاتِ قَدْحًا
100:002 فَالْمُورِيَاتِ قَدْحًا
100:003 فَالْمُغِيرَاتِ صُبْحًا
100:003 فَالْمُغِيرَاتِ صُبْحًا
100:004 فَأَثَرْنَ بِهِ نَقْعًا
100:004 فَأَثَرْنَ بِهِ نَقْعًا
100:005 فَوَسَطْنَ بِهِ جَمْعًا
100:005 فَوَسَطْنَ بِهِ جَمْعًا
100:006 إِنَّ الْإِنسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ
100:006 إِنَّ الْإِنْسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ
100:007 وَإِنَّهُ عَلَى ذَلِكَ لَشَهِيدٌ
100:007 وَإِنَّهُ عَلَىٰ ذَٰلِكَ لَشَهِيدٌ
100:008 وَإِنَّهُ لِحُبِّ الْخَيْرِ لَشَدِيدٌ
100:008 وَإِنَّهُ لِحُبِّ الْخَيْرِ لَشَدِيدٌ
100:009 أَفَلَا يَعْلَمُ إِذَا بُعْثِرَ مَا فِي الْقُبُورِ
100:009 أَفَلَا يَعْلَمُ إِذَا بُعْثِرَ مَا فِي الْقُبُورِ
100:010 وَحُصِّلَ مَا فِي الصُّدُورِ
100:010 وَحُصِّلَ مَا فِي الصُّدُورِ
100:011 إِنَّ رَبَّهُم بِهِمْ يَوْمَئِذٍ لَّخَبِيرٌ
100:011 إِنَّ رَبَّهُمْ بِهِمْ يَوْمَئِذٍ لَخَبِيرٌ
101:001 الْقَارِعَةُ
101:001 الْقَارِعَةُ
101:002 مَا الْقَارِعَةُ
101:002 مَا الْقَارِعَةُ
101:003 وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْقَارِعَةُ
101:003 وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْقَارِعَةُ
101:004 يَوْمَ يَكُونُ النَّاسُ كَالْفَرَاشِ الْمَبْثُوثِ
101:004 يَوْمَ يَكُونُ النَّاسُ كَالْفَرَاشِ الْمَبْثُوثِ
101:005 وَتَكُونُ الْجِبَالُ كَالْعِهْنِ الْمَنفُوشِ
101:005 وَتَكُونُ الْجِبَالُ كَالْعِهْنِ الْمَنْفُوشِ
101:006 فَأَمَّا مَن ثَقُلَتْ مَوَازِينُهُ
101:006 فَأَمَّا مَنْ ثَقُلَتْ مَوَازِينُهُ
101:007 فَهُوَ فِي عِيشَةٍ رَّاضِيَةٍ
101:007 فَهُوَ فِي عِيشَةٍ رَاضِيَةٍ
101:008 وَأَمَّا مَنْ خَفَّتْ مَوَازِينُهُ
101:008 وَأَمَّا مَنْ خَفَّتْ مَوَازِينُهُ
101:009 فَأُمُّهُ هَاوِيَةٌ
101:009 فَأُمُّهُ هَاوِيَةٌ
101:010 وَمَا أَدْرَاكَ مَا هِيَهْ
101:010 وَمَا أَدْرَاكَ مَا هِيَهْ
101:011 نَارٌ حَامِيَةٌ
101:011 نَارٌ حَامِيَةٌ
102:001 أَلْهَاكُمُ التَّكَاثُرُ
102:001 اَلْهٰيكُمُ التَّكَاثُرُ
102:002 حَتَّى زُرْتُمُ الْمَقَابِرَ
102:002 حَتَّىٰ زُرْتُمُ الْمَقَابِرَ
102:003 كَلَّا سَوْفَ تَعْلَمُونَ
102:003 كَلَّا سَوْفَ تَعْلَمُونَ
102:004 ثُمَّ كَلَّا سَوْفَ تَعْلَمُونَ
102:004 ثُمَّ كَلَّا سَوْفَ تَعْلَمُونَ
102:005 كَلَّا لَوْ تَعْلَمُونَ عِلْمَ الْيَقِينِ
102:005 كَلَّا لَوْ تَعْلَمُونَ عِلْمَ الْيَقِينِ
102:006 لَتَرَوُنَّ الْجَحِيمَ
102:006 لَتَرَوُنَّ الْجَحِيمَ
102:007 ثُمَّ لَتَرَوُنَّهَا عَيْنَ الْيَقِينِ
102:007 ثُمَّ لَتَرَوُنَّهَا عَيْنَ الْيَقِينِ
102:008 ثُمَّ لَتُسْأَلُنَّ يَوْمَئِذٍ عَنِ النَّعِيمِ
102:008 ثُمَّ لَتُسْأَلُنَّ يَوْمَئِذٍ عَنِ النَّعِيمِ
103:001 وَالْعَصْرِ
103:001 وَالْعَصْرِ
103:002 إِنَّ الْإِنسَانَ لَفِي خُسْرٍ
103:002 إِنَّ الْإِنْسَانَ لَفِي خُسْرٍ
103:003 إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ
103:003 إِلَّا الَّذِينَ امَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ
104:001 وَيْلٌ لِّكُلِّ هُمَزَةٍ لُّمَزَةٍ
104:001 وَيْلٌ لِكُلِّ هُمَزَةٍ لُمَزَةٍ
104:002 الَّذِي جَمَعَ مَالًا وَعَدَّدَهُ
104:002 الَّذِي جَمَعَ مَالًا وَعَدَّدَهُ
104:003 يَحْسَبُ أَنَّ مَالَهُ أَخْلَدَهُ
104:003 يَحْسَبُ أَنَّ مَالَهُ أَخْلَدَهُ
104:004 كَلَّا لَيُنبَذَنَّ فِي الْحُطَمَةِ
104:004 كَلَّا لَيُنْبَذَنَّ فِي الْحُطَمَةِ
104:005 وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْحُطَمَةُ
104:005 وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْحُطَمَةُ
104:006 نَارُ اللَّهِ الْمُوقَدَةُ
104:006 نَارُ اللَّهِ الْمُوقَدَةُ
104:007 الَّتِي تَطَّلِعُ عَلَى الْأَفْئِدَةِ
104:007 الَّتِي تَطَّلِعُ عَلَى الْأَفْئِدَةِ
104:008 إِنَّهَا عَلَيْهِم مُّؤْصَدَةٌ
104:008 إِنَّهَا عَلَيْهِمْ مُؤْصَدَةٌ
104:009 فِي عَمَدٍ مُّمَدَّدَةٍ
104:009 فِي عَمَدٍ مُمَدَّدَةٍ
105:001 أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِأَصْحَابِ الْفِيلِ
105:001 أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِأَصْحَابِ الْفِيلِ
105:002 أَلَمْ يَجْعَلْ كَيْدَهُمْ فِي تَضْلِيلٍ
105:002 أَلَمْ يَجْعَلْ كَيْدَهُمْ فِي تَضْلِيلٍ
105:003 وَأَرْسَلَ عَلَيْهِمْ طَيْرًا أَبَابِيلَ
105:003 وَأَرْسَلَ عَلَيْهِمْ طَيْرًا أَبَابِيلَ
105:004 تَرْمِيهِم بِحِجَارَةٍ مِّن سِجِّيلٍ
105:004 تَرْمِيهِمْ بِحِجَارَةٍ مِنْ سِجِّيلٍ
105:005 فَجَعَلَهُمْ كَعَصْفٍ مَّأْكُولٍ
105:005 فَجَعَلَهُمْ كَعَصْفٍ مَأْكُولٍ
106:001 لِإِيلَافِ قُرَيْشٍ
106:001 لِإِيلَافِ قُرَيْشٍ
106:002 إِيلَافِهِمْ رِحْلَةَ الشِّتَاء وَالصَّيْفِ
106:002 إِيلَافِهِمْ رِحْلَةَ الشِّتَاءِ وَالصَّيْفِ
106:003 فَلْيَعْبُدُوا رَبَّ هَذَا الْبَيْتِ
106:003 فَلْيَعْبُدُوا رَبَّ هَٰذَا الْبَيْتِ
106:004 الَّذِي أَطْعَمَهُم مِّن جُوعٍ وَآمَنَهُم مِّنْ خَوْفٍ
106:004 الَّذِي أَطْعَمَهُمْ مِنْ جُوعٍ وَامَنَهُمْ مِنْ خَوْفٍ
107:001 أَرَأَيْتَ الَّذِي يُكَذِّبُ بِالدِّينِ
107:001 أَرَأَيْتَ الَّذِي يُكَذِّبُ بِالدِّينِ
107:002 فَذَلِكَ الَّذِي يَدُعُّ الْيَتِيمَ
107:002 فَذَٰلِكَ الَّذِي يَدُعُّ الْيَتِيمَ
107:003 وَلَا يَحُضُّ عَلَى طَعَامِ الْمِسْكِينِ
107:003 وَلَا يَحُضُّ عَلَىٰ طَعَامِ المِسْكِينِ
107:004 فَوَيْلٌ لِّلْمُصَلِّينَ
107:004 فَوَيْلٌ لِلْمُصَلِّينَ
107:005 الَّذِينَ هُمْ عَن صَلَاتِهِمْ سَاهُونَ
107:005 الَّذِينَ هُمْ عَنْ صَلَاتِهِمْ سَاهُونَ
107:006 الَّذِينَ هُمْ يُرَاؤُونَ
107:006 الَّذِينَ هُمْ يُرَاءُونَ
107:007 وَيَمْنَعُونَ الْمَاعُونَ
107:007 وَيَمْنَعُونَ الْمَاعُونَ
108:001 إِنَّا أَعْطَيْنَاكَ الْكَوْثَرَ
108:001 إِنَّا أَعْطَيْنَاكَ الْكَوْثَرَ
108:002 فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَرْ
108:002 فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَرْ
108:003 إِنَّ شَانِئَكَ هُوَ الْأَبْتَرُ
108:003 إِنَّ شَانِئَكَ هُوَ الْأَبْتَرُ
109:001 قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ
109:001 قُلْ يَ أَيُّهَا الْكَافِرُونَ
109:002 لَا أَعْبُدُ مَا تَعْبُدُونَ
109:002 لَا أَعْبُدُ مَا تَعْبُدُونَ
109:003 وَلَا أَنتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ
109:003 وَلَا أَنْتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ
109:004 وَلَا أَنَا عَابِدٌ مَّا عَبَدتُّمْ
109:004 وَلَا أَنَا عَابِدٌ مَا عَبَدْتُمْ
109:005 وَلَا أَنتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ
109:005 وَلَا أَنْتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ
109:006 لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ
109:006 لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ
110:001 إِذَا جَاء نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ
110:001 إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ
110:002 وَرَأَيْتَ النَّاسَ يَدْخُلُونَ فِي دِينِ اللَّهِ أَفْوَاجًا
110:002 وَرَأَيْتَ النَّاسَ يَدْخُلُونَ فِي دِينِ اللَّهِ أَفْوَاجًا
110:003 فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ إِنَّهُ كَانَ تَوَّابًا
110:003 فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ إِنَّهُ كَانَ تَوَّابًا
111:001 تَبَّتْ يَدَا أَبِي لَهَبٍ وَتَبَّ
111:001 تَبَّتْ يَدَا أَبِي لَهَبٍ وَتَبَّ
111:002 مَا أَغْنَى عَنْهُ مَالُهُ وَمَا كَسَبَ
111:002 مَا أَغْنَىٰ عَنْهُ مَالُهُ وَمَا كَسَبَ
111:003 سَيَصْلَى نَارًا ذَاتَ لَهَبٍ
111:003 سَيَصْلَىٰ نَارًا ذَاتَ لَهَبٍ
111:004 وَامْرَأَتُهُ حَمَّالَةَ الْحَطَبِ
111:004 وَامْرَأَتُهُ حَمَّالَةَ الْحَطَبِ
111:005 فِي جِيدِهَا حَبْلٌ مِّن مَّسَدٍ
111:005 فِي جِيدِهَا حَبْلٌ مِنْ مَسَدٍ
112:001 قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ
112:001 قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ
112:002 اللَّهُ الصَّمَدُ
112:002 اللَّهُ الصَّمَدُ
112:003 لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ
112:003 لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ
112:004 وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُوًا أَحَدٌ
112:004 وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ
113:001 قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ
113:001 قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ
113:002 مِن شَرِّ مَا خَلَقَ
113:002 مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ
113:003 وَمِن شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ
113:003 وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ
113:004 وَمِن شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ
113:004 وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ
113:005 وَمِن شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ
113:005 وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ
114:001 قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ
114:001 قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ
114:002 مَلِكِ النَّاسِ
114:002 مَلِكِ النَّاسِ
114:003 إِلَهِ النَّاسِ
114:003 إِلَٰهِ النَّاسِ
114:004 مِن شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ
114:004 مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ
114:005 الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ
114:005 الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ
114:006 مِنَ الْجِنَّةِ وَ النَّاسِ
114:006 مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ